تجربتي مع شريحة منع الحمل وما هي مميزاتها وآثارها الجانبية

تجربتي مع شريحة منع الحمل وما هي مميزاتها وآثارها الجانبية

43

يتم الخلط بين النساء بين خيارات وسائل منع الحمل التقليدية مثل اللولب أو شريحة منع الحمل أو الحبوب أو الحقن، ولكل منها العديد من الآثار الجانبية.

في الآونة الأخيرة، أصبحت الأساليب الحديثة شائعة للغاية، وخاصة شريحة منع الحمل التي يتم زرعها في الذراع.

في هذه المقالة، دعونا نتعرف عليها والعديد من تجارب النساء اللواتي جربنها.

ما هي شريحة منع الحمل؟

شريط هرموني تستخدمه النساء كوسيلة لمنع الحمل بطول 40 مم وعرض 2 مم.

يتم زرعها تحت جلد ذراع المرأة من الأعلى، وهي مصنوعة من البلاستيك الجيلاتيني اللين.

هذه الرقاقة عبارة عن كبسولة تحتوي على هرمون البروجسترون، وتستمر فعاليتها في منع الحمل لمدة ثلاث سنوات تقريبًا.

تعتمد على تقنيتين :

  • تثبيط المخاط في عنق الرحم بهرمون البروجستين الذي يمنع حركة الحيوانات المنوية ويعيق قدرتها على السباحة والانتقال إلى البويضة. وهذا يساعد على منع إتمام عملية الإخصاب ومن ثم منع الحمل.
  • إطلاق البروجستين الذي يعمل على منع البويضات من الخروج من المبايض وبالتالي لا توجد بويضة للتخصيب ولا يحدث الحمل.

 

كيف يتم تركيب شريحة منع الحمل؟

قبل تركيب شريحة منع الحمل في الذراع، يجب إجراء فحوصات جسدية للتأكد من أن جسم المرأة قادر على استقبال هذا الجسد.

يقوم طبيبك بزرع الشريحة تحت جلد الجزء العلوي من ذراعك، وتبقى ثابتة لمدة تصل إلى 5 سنوات.

تستغرق هذه العملية بضع دقائق تحت التخدير الموضعي وبدون أي ألم.

بعد تثبيته يقوم الطبيب بوضع ضمادة على الذراع وينصح بعدم إزالته إلا بعد مرور 24 ساعة، وقد يترك آثارًا أو ندوبًا طفيفة تختفي مع مرور الوقت.

يفضل الطبيب زرع هذه الشريحة خلال الأيام الخمسة الأولى من دورتك الشهرية، حتى تكون فعالة على الفور في منع الحمل.

ولكن إذا تم تثبيته في وقت آخر، فسيتعين عليك استخدام طرق أخرى لمنع الحمل.

وعندما ترغبين في إزالته، سيقوم طبيبك بذلك بسهولة، وبعد إزالته يمكن أن يحدث الحمل بسرعة.

حيث يقوم الطبيب بعمل شق بسيط في الذراع ويخرج الشريحة، ويمكن أيضًا زرع شريحة بديلة إذا كنت تريد الاستمرار في منع الحمل.

مزايا شريحة منع الحمل :

  • فعاليته كبيرة وتصل إلى 99٪ خلال 7 أيام من وضعه تحت الجلد.
  • طريقة غير مكلفة للغاية لمنع الحمل على المدى الطويل.
  • آمن لمعظم النساء.
  •  فعالة لأكثر من 3 سنوات دون تدخل وسائل منع الحمل الأخرى.
  • في معظم الحالات، يمكن إزالتها بسهولة للسماح بحدوث الحمل بشكل طبيعي.
  • بغض النظر عن الجدول الزمني أو الجماع، فإنهم يوفرون وسائل منع الحمل المستمرة.
  • لا يظهر استخدام وسائل منع الحمل على النساء.
  • آمن للاستخدام أثناء الرضاعة الطبيعية.
  • تقليل الوفرة وعسر الطمث في كثير من الحالات.
  • يقلل من خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض بسبب مخاط عنق الرحم السميك الذي يمنع الميكروبات من الصعود من المهبل إلى الرحم.
  • مناسب للظروف التي يصعب فيها استخدام موانع الحمل الهرمونية المركبة.
  • يوفر عودة سريعة للخصوبة بعد حوالي 21 يومًا من إزالة الشريحة من الجسم.
  • تشعر بعض النساء بتحسن في البشرة وحب الشباب بعد استخدام الشريط الهرموني.
  • يوفر الحماية ضد سرطانات بطانة الرحم.

عيوب شريحة منع الحمل

  • لا يوفر أي حماية ضد الأمراض المنقولة جنسياً.
  • قد يحدث تفاعل مع مضادات الاختلاج أو بعض المضادات الحيوية.
  • قد لا يوفر حماية فورية في جميع المواقف، ويجب عليك بعد ذلك استخدام وسيلة فعالة أخرى لمنع الحمل لمدة 7 أيام على الأقل بعد وضعها.

الآثار الجانبية لرقاقة منع الحمل

معظم الآثار الجانبية الناتج عن البدء في استخدام الزرع لأول مرة، والأعراض الجانبية الأكثر شيوعًا هي :

  • يتسبب في حدوث تغيير في الدورة الشهرية.
  • يسبب احتباس السوائل وألم الثدي.
  • قد يصبح لون البشرة داكنًا مؤقتًا ويظهر حب الشباب.
  • حكة وكدمات بعد وضع الزرعة.
  • قد تظهر بعض التقلبات المزاجية.
  • كدمات أو تهيج موضعي أو ألم أو تليف أو تنمل في موقع الشريحة.
  • تلاحظ بعض النساء زيادة في الوزن.
  • قلة الرغبة الجنسية.

تأثير الانزلاق على الدورة :

مع استخدام غرسة الحمل، قد تعاني العديد من النساء من تغيرات في الدورة الشهرية، مثل :

  • تصبح الدورة أخف وزنا وأقل انتظاما
  • تتوقف الدورة عند بعض النساء.
  • يعاني البعض من فترات أطول وغير منتظمة ويمكن أن تكون مؤلمة.
  • زيادة تقلبات المزاج المرتبطة بالدورة.

إذا كنت تنزف لفترات طويلة عند استخدام شريحة منع الحمل، يمكن لطبيبك أن يصف لك بعض الحبوب الهرمونية.

وبذلك تمنع النزيف حتى تستقر من تلقاء نفسها خلال ثلاثة أشهر من وضع الشريحة.

تأثير الانزلاق على الوزن

لا يوجد دليل واضح على أن الشريحة تزيد الوزن، ولكن إذا حدث ذلك، فذلك بسبب هرمون البروجسترون.

هذا إذا تم تناوله بجرعات أعلى مما تتلقاه غرسة منع الحمل.

ويمكن أن يسبب احتباس السوائل في البداية مما يزيد الوزن بالسوائل وليس الدهون.

من خلال تجارب بعض النساء، ساهمت شريحة منع الحمل بشكل كبير في زيادة وزنهن، وانعكس هذا التأثير عند إزالتها.

تتشابه الآثار الجانبية المبكرة لغرسة منع الحمل مع أعراض الحمل وهذا أمر طبيعي لأن الأعراض الأولى للحمل ناتجة عن هرمون البروجسترون.

شريحة منع الحمل والرضاعة الطبيعية

يمكن استخدام شريحة منع الحمل أثناء الرضاعة ولن تؤثر على إنتاج الحليب ولن تضر بطفلك.

على الرغم من أن الرضاعة الطبيعية تقلل من فرصة حدوث حمل آخر، إلا أنها ليست وسيلة موثوقة لمنع الحمل ومن الممكن للمرأة أن تحمل أثناء الرضاعة الطبيعية.

تأثير الانزلاق على ضغط الدم

يحظر تمامًا استخدام موانع الحمل الهرمونية للنساء المصابات بارتفاع ضغط الدم.

ومع ذلك، لا يمكن استخدام الشرائط التي تحتوي على البروجستين إلا إذا تم التحكم في ضغط الدم بشكل جيد.

يجب إزالته في حالة حدوث ارتفاع مستمر أو غير متحكم في ضغط الدم أثناء فترة الزرع.

رقاقة مانع الحمل وأكياس المبيض :

إن الإطلاق المطول لجرعة منخفضة من البروجستين يثبط نمو الجريب في المبايض.

ومع ذلك، إذا نجا الجريب من هذا التثبيط، فقد يستمر في النمو حتى يتجاوز الحجم الطبيعي ويشكل كيسًا جرابيًا، والذي قد يختفي من تلقاء نفسه ونادرًا ما يتطلب الجراحة.

الزرع مع سرطانات الجهاز التناسلي

يحظر استخدام موانع الحمل الهرمونية للنساء اللواتي لديهن تاريخ من الإصابة بسرطان الثدي، وذلك بسبب الحساسية المعروفة لهذه الأورام للهرمونات الجنسية.

ومع ذلك، من غير المرجح أن تنتج الغرسات المحتوية على البروجستين نفس النوع من التغيير السرطاني.

لذلك، يجب متابعة النساء اللواتي يرغبن في منع الحمل عن طريق الرقاقة ولديهن تاريخ عائلي للإصابة بالسرطان.

الزرع مع مرض الكبد

يجب تكرار اختبارات وظائف الكبد إذا كانت غير طبيعية في البداية، حيث يشير اليرقان إلى الحاجة إلى إزالة الغرسة.

قد تحدث الأورام الغدية وأورام الكبد مع موانع الحمل الهرمونية المركبة.

على العكس من ذلك، لم يتم تحديد مخاطر الغرسات التي تحتوي على البروجستين فقط.

يؤدي تلف الكبد إلى إطالة وقت إطلاق البروجستين النشط وبالتالي يمنع الزرع من الزرع في حالة وجود التهاب أو سرطان الكبد.

لماذا تختار النساء شريط منع الحمل؟

قد ترغب بعض النساء في التخلص من حبوب منع الحمل وآثارها السلبية واستعمالها اليومي المعرَّض للنسيان.

قد يرفض بعضهم الحقن لأنهم لا يريدون الالتزام بالجدول الزمني، لذلك هناك خياران، إما اللولب أو الشريحة، ومع الآثار السلبية السيئة للولب، قد يكون خيار الشريحة هو الأفضل.

حيث أن إدخال الغرسة، إذا تم إجراؤه بشكل صحيح وبدون ألم، يكون أفضل بكثير من الآلام والتشنجات التي تصاحب تركيب اللولب وبعد وضعه في الجسم.

بالإضافة إلى ذلك، فإنه يوفر راحة البال للسيدة عندما تتمكن من تحديد مكانه، وإذا ضغطت عليه، ستشعر به في الذراع

كما تعتبر الرقاقة وسيلة جيدة لمنع الحمل ومعدل فشلها حوالي 0.05٪، لذا فهي تعمل بشكل يومي بشكل مثالي مقارنة بالحبوب أو وسائل منع الحمل الأخرى.

تجربتي مع شريحة منع الحمل

تختلف الآثار الجانبية لاستخدام شريحة منع الحمل من امرأة إلى أخرى، وسوف نعرض بعض تجارب بعض النساء مع هذه الطريقة هذا مانع للحمل.

تجربة النزيف

تحدثنا إلى إحدى النساء وشاركت تجربتها في استخدام شريحة منع الحمل. قالت إنها تريد منع الحمل بطريقة آمنة لا تسبب أي آثار جانبية.

بعد أن أنجبت طفليها، أرادت أن تكرس نفسها بالكامل لتربيتهما، واقترح عليها الطبيب تركيب شريحة لمنع الحمل.

وتابعت حديثها قائلة: إنها لم تشعر بالألم عند تركيب الشريحة، لأن العملية أجريت تحت تأثير التخدير الموضعي، ووضعت الضمادة بعد الانتهاء واحتفظت بها حتى اليوم الثاني.

لكن ما حدث هو أن هذه الشريحة تسببت في نزيفها لمدة خمسة أشهر بعد تركيب الشريحة، لذلك قررت المرأة إزالة الشريحة وعدم تثبيتها مرة أخرى، حيث لم يقبلها جسدها.

في الوقت نفسه تعرف امرأة أخرى تمنع الحمل باستخدام الرقاقة، ولا تشكو من أي آثار جانبية أو مشاكل صحية من استخدامها. وبالتالي، يختلف تأثير شريحة منع الحمل على الجسم من جسم إلى آخر.

خبرة الدورة

في مقابلة مع امرأة أخرى تبلغ من العمر 35 عامًا، قالت إنها تستخدم الزرع لمنع الحمل لمدة عام ونصف تقريبًا.

وهي سعيدة بهذه الطريقة خاصة وأن دورتها الشهرية لم تحدث بعد وضع الشريحة.

لكن هذا الأمر أصبح مصدر قلق لهذه المرأة، لأنها تخشى أن يكون انقطاع الدورة الشهرية غير صحي، لذلك تنوي إزالة الشريحة.

أفضل تجربة

في لقاء مع امرأة أخرى لتخبرنا قصتها بشريحة منع الحمل.

حيث قالت: جربت كل وسائل منع الحمل ولم تنجح معها حتى وصلت إلى الزرعة.

رغم أنها كانت تخاف منه ومن آراء الناس الذين يشاعون أنه يتسبب في تأخير الحمل بعد إزالته.

لكنها قررت اللجوء إليه لأنها ليست في وضع يسمح لها بإنجاب الأطفال الآن، واكتشفت لاحقًا أنها طريقة سهلة للغاية وغير مكلفة وفعالة، على عكس آراء الناس التخمينية.

وعندما قررت الإنجاب، تخلصت بسهولة من رغبتها في الحمل، وكان ذلك سهلاً للغاية في الشهر التالي للإزالة.

وأكدت هذه المرأة أنها ستستأنف منع الحمل من خلال هذه الشريحة بعد الولادة.

انتقال الزرع

في إحدى تجارب النساء اللواتي أردن منع الحمل عن طريق الشريط الهرموني، تحركت الرقاقة من مكانها المعتاد في ذراع المرأة ووصلت إلى رئتها.

وبحسب ما ذكرت، فعند إجراء عملية الزرع لم يكن لديها أي مشاكل أو مضاعفات، وقامت بزراعتها لأول مرة عام 2010، وجددت عام 2013.

ومع ذلك، بعد العملية الأخيرة، بدأت تعاني من نزيف مهبلي حاد، ولهذا قرر الأطباء إزالة الزرعة.

لكن عندما حاولوا العثور على الجهاز في ذراع المرأة، أدركوا أنه ليس في مكانه الطبيعي.

تعرضت المرأة للأشعة السينية لتظهر أن الغرسة قد انتقلت من ذراعها إلى رئتها اليسرى وهو أمر نادر الحدوث.

قال الأطباء إن خطورة هذه الحالة تزداد إذا لم يتم وضع الزرع في المكان الصحيح من الذراع.

إذا وضعت في مكان عميق تحت الجلد، فقد تنتقل منه إلى الأوردة ومن هناك إلى الرئة.

كما أن التمارين الشاقة بعد زرع الجهاز قد تزيد من خطر انتقاله من مكانه

لذلك يجب على المرأة أن تلجأ إلى تركيب شريحة منع الحمل تحت إشراف أطباء مدربين ومتخصصين في هذا الشأن.

وأكدت المرأة أنها خضعت لعملية جراحية لإزالة الزرعة من رئتها، وبعد ذلك لم تشك في أي مضاعفات أخرى.

الزرع وموانع أخرى

تقول إحدى النساء إنها جربت الزرع لأنها لم تكن قادرة على تناول الإستروجين وجربت حبوب أخرى تحتوي على البروجستين بالإضافة إلى الحقن.

إلا أن الحبوب تسببت في نزيفها بشكل غير منتظم ويمكن أن يستمر لأشهر متتالية، بالإضافة إلى الغثيان الشديد.

لذلك بدأت بالبحث عن طرق أخرى لمنع الحمل، تحت إشراف طبيب نصحها بتجربة الزرع لمنع الحمل.

كان تركيبه سهلاً للغاية، مع وجود ألم طفيف عند إدخاله تحت الجلد، والذي استمر لعدة أيام متتالية، مع بعض الكدمات، ولكن لا شيء خطير أو يدعو للقلق.

وأكدت أنها عانت في الأشهر الثلاثة الأولى من اضطرابات الدورة الشهرية والنزيف غير المنتظم، وبدأت تهدأ حتى توقفت تمامًا لمدة عامين.

خلال العام الماضي، بدأت دورات شهرية منتظمة مرة أخرى، مما أجبرها على تركيب شريحة جديدة.

تكررت نفس التأثيرات، ولكن مع انخفاض طفيف في الدافع الجنسي. بعد فترة، قررت المرأة إزالة الغرسة لتعيش بدون هرمونات، ولجأت إلى طرق الحاجز واللولب لمنع الحمل.

الانغراس والاكتئاب :

أخبرتنا امرأة أخرى عن تجربتها، قائلة إنها جربت الزرع منذ حوالي 4 سنوات وأزلته منذ حوالي عام، حيث كانت مصابة بفقر الدم وأوصى طبيبها بتركيبها لتقليل وفرة الدورة الدموية.

كانت عملية تركيبها سهلة وخفت طمثها، لكنها بدأت تعاني من زيادة الوزن والاكتئاب الشديد، خاصة بعد الدورة الشهرية.

إلا أن كل هذه الأعراض اختفت بعد إزالة الزرعة، ولاحظت تغيرًا ملحوظًا في مزاجها، رغم أنه لم يخطر ببالها أبدًا أنها سبب هذا الاضطراب.

لذلك، عزيزي، يجب أن تتابع بعناية حالتك المزاجية والجسدية. إذا لاحظت أنك مصاب بالاكتئاب، أخبر طبيبك عن هذا التأثير لإزالته على الفور.

هل جراحة الزرع تستحق العناء؟

أكدت جميع تجارب زرع شريحة منع الحمل تفاوت الحالة الصحية والنفسية للمرأة أثناء وجود هذا الجسم الغريب في الجسم.

تؤكد معظم التجارب أن العامين الأولين كانا رائعين بغض النظر عن الكدمة أو آلام التثبيت، ولم تكن هناك آثار جانبية غير مرغوب فيها، لكن الدورة توقفت في هذين العامين، وبعد ذلك بدأت الدورة تعود في طريق ثقيل وطويل لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع.

وبحسب رأي الأطباء، فإن هذا أمر طبيعي، حيث تتعرض المرأة التي تركب الزلاجة لنزيف شهري غير منتظم، وعودة الدورة بعد انقطاعها في العامين الأولين.

عندما تبدأ مستويات الهرمون في الانخفاض، لا تزال الغرسة تعمل على منع الحمل، لكن التحول في الهرمونات كافٍ للنزيف مرة أخرى.

هنا، قد تختار النساء تناول حبوب منع الحمل مع الشريحة للمساعدة في تنظيم الدورة الشهرية، أو قد يستبدلن الغرسة مبكرًا.

أخيرًا، تعتبر شريحة منع الحمل من أفضل وسائل منع الحمل الحديثة وغير المكلفة نسبيًا، ويمكن تجربتها وفقًا لرأي الطبيب وحالة المرأة الصحية، للتحكم في النسل ومنع الحمل بأمان دون آثار جانبية.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.